دقات القلب تحل محل بطاريات الهواتف في 2016
في سنوات القليلة المقبلة، قد لن تضطر لإعادة شحن هاتفك النقال، وذلك بعد الاختراع الذي أعلن عنه علماء أميركيين اليوم وهو عبارة عن رقاقة كمبيوتر صغيرة تحصل على الطاقة الكهربائية من دقات القلب أو من خلال حركات بسيطة للجسم مثل عض الأصابع.
ومن المتوقع أن تحل هذه التكنلوجيا الجديدة محل بطاريات الهواتف النقالة والأجهزة الصغيرة مثل مشغلات الـ(MP3) والآيبود بعد خمس سنوات.
وأعلنت مجموعة من الباحثين من جامعة جورجيا للكيمياء بقيادة زونغ لين اكتشافها الرائد اليوم في اجتماع للجمعية الكيميائية الأميركية في ولاية كاليفورنيا.
وفي الوقت الراهن، يمكن للرقاقة توليد ما يكفي من الكهرباء عن طريق حركات الجسم لشحن الأجهزة التي لا تتطلب طاقة كبيرة مثل جهاز العرض الكريستال السائل (LCD) أو الديود الباعث للضوء (LED).
والجهاز عبارة عن رقاقة صغيرة الحجم ومرنة تستمد طاقتها من الجسم عند تحريكها بين الأصابع فتحول الضغط إلى طاقة كهربائية يتم تخزينها في المكثف ومن ثم تستخدم لشحن أجهزة عرض الكريستال السائل (LCD).
وعمل زونغ وزملاءه خلال الست سنوات الماضية على تعزيز كمية الطاقة التي يمكن للرقاقة تخزينها في المكثف، وذلك بمضاعفة نسبة الجهد الكهربائي أو الفولت، بـ150 مرة.
ويعتقد الباحثون أن هذا الاختراع ليس إلا بداية لعصر جديد في عالم التكنلوجيا.
ومن المتوقع أن تحل هذه التكنلوجيا الجديدة محل بطاريات الهواتف النقالة والأجهزة الصغيرة مثل مشغلات الـ(MP3) والآيبود بعد خمس سنوات.
وأعلنت مجموعة من الباحثين من جامعة جورجيا للكيمياء بقيادة زونغ لين اكتشافها الرائد اليوم في اجتماع للجمعية الكيميائية الأميركية في ولاية كاليفورنيا.
وفي الوقت الراهن، يمكن للرقاقة توليد ما يكفي من الكهرباء عن طريق حركات الجسم لشحن الأجهزة التي لا تتطلب طاقة كبيرة مثل جهاز العرض الكريستال السائل (LCD) أو الديود الباعث للضوء (LED).
والجهاز عبارة عن رقاقة صغيرة الحجم ومرنة تستمد طاقتها من الجسم عند تحريكها بين الأصابع فتحول الضغط إلى طاقة كهربائية يتم تخزينها في المكثف ومن ثم تستخدم لشحن أجهزة عرض الكريستال السائل (LCD).
وعمل زونغ وزملاءه خلال الست سنوات الماضية على تعزيز كمية الطاقة التي يمكن للرقاقة تخزينها في المكثف، وذلك بمضاعفة نسبة الجهد الكهربائي أو الفولت، بـ150 مرة.
ويعتقد الباحثون أن هذا الاختراع ليس إلا بداية لعصر جديد في عالم التكنلوجيا.